مشكلتنا في هذا العصر
ان مرجعية افكارنا و مبادئنا و شعاراتنا
صارت من المجتمع و ليس من الدين
لان الدين يقول ان اساس التفاضل هو العمل الصالح
بغض النظر عن السن و الجنس و الاصل
و لكن بسبب بعدنا عن الدين
صرنا ننقل دراسات غربية
قالم بها علماء الاجتماع و النفس
وفق معاييرهم و واقعهم و معيشتهم
و نقتنع بصحتها و نقنع غيرنا بها
مع اننا لسنا بحاجة لدراساتهم
يجب ان نعود الى المرجعية الاصلية و هي الدين