بل التلميذ بمثابة الإبن ونعامله كما نعامل أبناءنا أما الصنف الذي ذكرته إما شاذ في وسطنا و الشاذ لا يقاس عليه أو أن التلميذ أثاره إلى درجة أن يقوم بما ذكرت