قد اقسمت لك بالله فان لم تصدق فانت حر ثم اني قد اكتويت من نارهم فان لم تكتو منها فلا تدافع عنهم ام ان لك معهم مصالح ثم اني ادعوا كل طلبة المسيلة الى قول كلمة الحق وصاحب الموضوع طلب الحقيقة فقلتها ولا اخشى فيها لومة لائم