2011-09-06, 20:38
|
رقم المشاركة : 1
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
لم يكن يصغى لنا لما نطقنا
السلام عليكم ، أما بعد : كل الكلمات أصبح لها معنى اليوم :تسونامي في قطاع التربية ...انفجار....زلزال....بركان ، المهم أن كل الكوارث الطبيعية يمكن إطلاقها على الدخول المدرسي لهذه السنة ، نظرا للوعود المقدمة من طرف الوزير الذي يمثل الحكومة ، حيث أن مصداقية الحكومة الآن على المحك ، إما أن تراجع حساباتها ، وتنصف عمال التربية باستدراك النظام التعويضي و باقي الملفات ، و إلا سيكون احتجاج عمال التربية هو القطرة التي تفيض الكأس على رأس بن بوزيد و على رؤوسنا و يمكن على رأس الشعب الجزائري.فالمطلوب من الجميع أفرادا و جماعات بمختلف الأسلاك و الفئات إنجاح أي إضراب ، ولا يمكن الاقتصار فقط على الأساتذة و المعلمين ، و للنقابات أن تلعب دورها و تثبت صدقها مع العمال ، فلا مجال للاجتماعات و المحاضر ، و لنتكلم الآن باللغة التي يفهمها الجميع و هي الإضراب وهو آت.
|
|
|