العدو الخفي له وجهان .
وجه للتعامل مع الأنظمة الفاسدة لتثبيتها و وجه اخر للتعامل مع المعارضة الغبية لزعزعة النظام . و في كلتا الحالتين يبقى باسط سمومه على قلوب الشعوب .
ان انتفضت الشعوب فالداعي موجود في فساد الأنظمة... و الجزيرة مسخرة لذلك
و ان قمع النظام المعارضة ... فالمصلحة باقية
و في كلى الحالين الشعوب التي تدفع الفاتورة ... الى الله المشتكى