2011-09-05, 15:57
|
رقم المشاركة : 14
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غراب ميلود
كان يا مكان في أكتوبر من عام 1988 قامت ثورة في الجزائر تدعو للحرية والعدالة الاجتماعية قوبلت بالقمع وقتل خلالها أكثر من200 ألف جزائري ولم ينبس عربي بكلمة حق واحدة بعدها حققنا التعددية الحزبية لكن مرت علينا عشرية سوداء من القتل والتنكيل والارهاب ولكننا لم نسمح للتدخل الأجنبي لأننا نعرف ما يريد الغرب من دولة بتروليةوالأعظم ان كل العرب كاتو ينعتوننا بالارهاب وكذلك لم يقل شخص كلمة حق أو يساعدنا في محنتنا والآن وبعد أن حللنا مشاكلنا بانفسنا قمتم تعتبرون عدم تدخل الجزائر أمرا مخزيا وتتهموننا باتهامات من دون دليل لذا اتركونا بحالنا وحلو مشاكلكم بعيدا....
والله العظيم اشياء محيرة هل نحن نساعد اسرائيل و لدينا سفارتها هل يدخل الغرب للتدخل في شؤوننا طبعا لا لا لا لان الجزائري معروف ببوطولاته بسالته لا ننتظركم انتم لي تقولون لنا هذا الكلام اين كنتم عندما كنا نحارب الارهاب لوحدنا لا تستطيعون التدخل و لو تدخلتم سوف ترون الجزائري ماذا يفعل نحن الذين رفعنا راس العرب لا تدخل اجنبي لا قوات اجنبية جيش التحرير الوطني ..... الذي حارب فرنسا وهزمها وحارب التاتو وهزمه لا ولن يكون بجانب عدو أستعمل شتى الاسلحة في بطش الشعب الجزائري ومنها المحرمة دوليا الشعب يريد بوتفليقة مدى الحياة والله اكبر........
الجزائر بلاد الأحرار ... تخيلي مع نفسك أن أحد أعز أصدقاءك طرق بابك طالبا منك الحماية من قومه ... ماذا ستفعلين ؟؟ .. مبادئ وشيم الجزائريين أننا لا نرد من يطرق بابنا مهما كان الفعل الذي إقترفه .. عليه الأمان عندنا ثم ينظر أين يذهب و ما هو فاعل .. فالحر أيضا لا يسبب مشاكل لمن يضيفه. ثم إن الغرب والمجلس الغنتقالي يعلمون قوة الشعب الليبي و فطنتهـ وطموح الشعوب المغاربية في تشييد المغرب العربي الكبير ... هم يرديون زرع الفتنة والكراهية من البداية ... لان الوحدة تخدد كل المصالح. والله المستعان...
ليكن في علمكم ان من شمات الجزائريين احفاد الامير عبد القادر و ابناء بن بولعيد انهم في سنوات الثورة احتضنوا كلا من شي غيفارا منديلا و الاسماء كثيرة فما بالك بنساء استنجدوا و قالوا (وا جزائراه) و بالنسبة عن ما يسمون انفسهم ثوار الذين استنجدوا بساركوزي ..فليتحملوا مسؤوليتهم امام الله و امام التاريخ و في ما يخص القذافي ..هو ايضا سبب للجزائر مشاكل .و ليكون في علم جميع العرب قبلان يذكروا الجزائر عليهم ان يتوضؤوا.
|
نعم القول اخي نحن لم تستنجد بساركوزي اليهودي ولم نستنجد بأمريكا نحن شعب ثار وتبدل الف مرة على ما كان
وأما الغلاء فاسألوا اهل أروبا الذين زعمو انهم يعيشون في رفاه والله على ما كانو يقتاتون به المغتربون هاذا العام من فلفل وملابس
لاولاد وووووواي المغتربين يجيو فرغانين ويروحو محملين واسالو اهل هاذو المغتربين اذا كنت على خطا وما تنشره الصحف
الاروبية على غلاء المعيشة عند الاروبيين يعني ليست بلادنا من تعاني الغلاء حتى الدول الغنية وهو اقتصاد عالمي
اما عن شعبنا فقد واجه الأمرين الارهاب والاقتصاد الذي تدهور في العشرية كنا الزيت لا نجده فما بالك على الدقيق
الذي نفد بوبولي متى دخل الموز الى الجزائر وعادت الفواكه المتنوعة للجميع الشعب اجل ليس الجميع يتذوقونها لكن نسبة الشراء
في الجزائر زادت اكثر من سبعين بالمئة اي اذا كان عيد الجميع يقضي وحتى غلاء الأسعار اي موسم تجد فيه المشترين
فلما دائماً نقول بان الجزائر في ظيق المعيشة والله ما اراه بأم عيني في الاسواق وما شابه اقول انو لا يوجد فقير في بلادي
اعرف انني خرجت على الموضوع لكن لابين لماذا نتذكر من الحياة وما كنا عليه في العشرية السوداء لانستطيع حتى الخروج
وكانت البنات لا تستطيع الخروج بعد السادسة اليوم تجد في رمضان النساء خرجا لوحدها حتى الثالثة مساءا يعني لو لم يكون
السلام والطمأنينة كانت النساء تقدر تخرج او تقدر تصون بنتك من هتك عرضها كانت في العشرية عدة فتيات انتهكت في اعراضهن
لا لسبب لانهن كانو ذاتي جمال ودين اي للي عندو بنت يخفيها لا اتكلم على الشباب في عمر الزهور الذي غرر بهم
وتركوهم يقتلون في الاطفال والعجائز والشيوخ وينهبون كل أموال الناس بالباطل يعني عشرية ما يعلمها الا الله وما كان علينا من محن
ويجيو اليوم يقولو الجزائرين أتفطن لما تنتفض وقد انتخبنارئيسنا بأيديناونقول اين كنتم أيها الشعوب العربية عندما كانت الجزائر في محنة
قلتم علينا اننا إرهابيون وسكرتو علينا الأبواب وضحكتم على محنتنا يعني اليوم نحن في أمان ونعمة ولا نريد اكثر يعني المصرين
نزعو فرعون ومازالت في فوضى والمعيشة ضنكة واللي ذهبو وعاشو في مصر لم تعجبهم بتة بل قالو جزائرنا احسن الف مرة
والتونسيون عند نزع على صارت الفوضى اكثر وصارو على التلفاز ينادو على الجزائرين للذهاب اليهم وانهم بحاجة الى المصطفين الجزا
ئرين الذين يصرفون ببذخ يعني ينادوننا بالشعب الغني يعني كل هذه المقلة على اننا في هناء لما التذمر اما ما يكون من عمل فاليوم
أينما تذهب تجد العامين في الحكومة اي الشركات الحكومية شبان لكن دائماً التذمر والله لا اعلم لما دائماً التذمر من المعيشة وربي هو
من يقسم الأرزاق وربي يحفظ بلادنا من هذه الفتن ما ظهر منها وما بطن ويبعد عنا اولاد السوء واولاد ساكوزي والمريكان
ودامت الجزائر حرة ومدخلها بشعبها الذكي والبطولي وكفانا عشرية دموية واقتصاد دنيء وما كنا عليه بين الدول من اضمحلال
*
|
|
|