أضغاط أحلام
كل كلمة تنقض لما بعدها
كيف يتم التغيير و لا توجد أي أطر لتوجيهه أو تنظيمه و ضمان حسن سيرورته في ظل فوضى اقليمية و تكالب أجنبي و تلاعبات استخباراته
إن استنساخ ما جرى خارج الحدود و تقليد أفعال الغير من دون النظر و العودة لخصوصية و ظروف كل طرف على حدى هي لمن الأمور الغير صحية بتاتاً لا تبعث على التفاؤل
و بالتالي افإن الاعتماد على نظرية أن التغيير قادم من دون تحديدمعلمه و الوقوف على حقيقة واقع الأمر على الأرض بمختلف جوانبه قد يؤدي إلى أمور عكسية الشعب الجزائري في غنى عنها و أغلب الظن أنه سيكون أول من سيتصدى لاي محاولة تعيق توازنه و اختلال ما ضحى من أجل سلامته من زاوية الأولويات المتعارف عليها