السلام عليكم
بارك الله فيك يا صاحبي الكريم صاحب خيمة الكرم و السخاء ...
أخي رابحي نائل و بعد :
الأمر ليس بالضرورة أمر ساسة و رياسة أو نخاسة ... و إنما هو بعد الناس عن هدى رب الناس و تنازعهم الأهواء و المصالح و النعرات الطائفية و القبلية و الحدودية و المادية , بين فرد و فرد , فما بالك إن كان الأمر بين مجتمع و مجتمع آخر أو دولة و دولة أخرى ... إذن هو بأسهم بينهم كما أخبر النبي صلى الله عليه و سلم عندما أعطي الاثنتين و لم يعطى الثالثة , و هي أمور في أمته من بعده و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم و تحقق كل قوله فسبحان الله و بحمده و الله المستعان على الأمر كله و السلام عليكم .