بارك الله فيك و جزاك الله خيرا ، لقد وضعت اليد على الجرح فكلما نأسف على ما آل إليه حال أمتنا من ذل و هوان يزيدنا تذكر أمجاد و عزة سالف أمتنا حسرة و أسى ، بقدر ما كانت عزة المسلمين و بأسهم على غيرهم شديد اصبح ولاة الامور يقتلون أبناءهم و من أجل عرش لا يدوم باع ملوك الأمة الحاضرة أمتهم و خانوا اماناتهم ففتحوا اراض كرمت بمشي النبي عليه الصلاة و السلام عليها و جعلوها قبلة و قواعد لنجس من الامريكان و غيرهم ، و نأسف أكثر و نحزن حينما نرى دم المسلم أرخص من ............. فلا حول و لا قوة إلا بالله فنحن أردنا و ابتغينا عزتنا في غير ديننا فأذلنا الله