كان لأحد أن يتحدى السلطة بالجزائر فهي لن تسقط في ربيع ديمقراطي. وإن "استقبال الجزائر زوجة القذافي وأبنائه هو رسالة إلى الغرب أكثر مما هو رسالة إلى بقايا نظام الطاغية في ليبيا".