كل الأوصاف تنطبق عليها إلا وصف الحكمة شتم شهداؤنا ولا حدث أتهمنا بالمرتزقة لا كلمة أتهمنا بنقل السلاح لا حرف موقفنا ملتبس لا حركة أين الحكمة في كل هذا عفوا إنه الهوان هل كان هدا سيحدث لو رجع نا الزمن إلى عهد السبعينات أو الثمانينيات حيث من ينطق كلمة على الجزائر يحسب لها ولرجالاتها ألف حساب وحتى ي التسعينات حيث كان القتل والدمار لم يجرؤ أحد على إتهام دولتنا مثلما يحدث الآن
سلام