دعهم يسرقون فالجزائر بقرة الكل يحلب في وعائه كيف ما يشاء سئل القذافي عن أغنى دول العالم فكان جوابه الجزائر و لما سئل لماذا رد قائلا مند 1962 و هم يسرقون و مازالة الدولة قائمة