بعد اقتراح 15 منصب في علم اجتماع تنظيم و 15 منصب علم اجتماع تربوي و تقديم الاقتراح للوزارة تم قبول 15 في التنظيم و 10 في التربوي إلا أن الغريب في الامر أن مسؤولي الوزارة تفاجؤ كون قائمتي الماجستير 25 منصب مخدومة و بعد القيام بعملية التحقيق اكتشفوا فعلا أن الثنائي الخطير
سبيكتور حسان هشام و البرانتي انتاعو بكاي الميلود قد قامو ببيع المناصب بالفعل ( الخبر رسمي و أكيد )
لذا و بعد تحقيق من الوزارة توصلوا لعملية البيع قاموا بالغاء الصفقة من اساسها خاصة أن الثنائي الخطير قد مارسوا مثل هذه الاعيب في معهد التربية البدنية في سيدي عبدالله
و أن أتحدى حسان هشام و بكاي الميلود إذا راهم ما همش ايبيعوا في المناصب في سيدي عبدالله و معهد علم الاجتماع بالجلفة بالاضافة لبيع النقاط لطلبة الجلفة الذين لا يحضرون و يتحصلون على معدلات خيالية ناهيك عن المساومات للفتيات .... (الله يستر )
فدفعات معهد سيدي عبدالله كل الناجحين فيه من ولاية الجلفة ( المشكوك في مستواهم ) من تحت رأس هشام و بكاي
و السؤال : ما دام البروفيسور شكري يعرف بألاعيبهم لماذا ساكت عليهم