انا خارت قواي و احرقت اعصابي تخيلوا اخوتي اننا على الاعصاب من مارس 2011 بعد ان خرج قرار الادماج استبشرنا خيرا و عمتنا الفرحة و لربما تخللتها الزغاريد و اصبحت الايام تمضي و تاخد معها فرحة و حلم الكثير منا لنتفاجا بامكانية رفضنا في التعليم اخوتي انا اعشق التعليم و احب مهنتي و ااديها بكل امانة و صدق فهل يعقل ان تغلق في وجهي الابواب و الاكيد انكم مثلي و ربما اكثر تحبون هده المهنة و تؤدون رسالة هي امانة في رقبتكم و اي امانة ؟يتوقف عليها مستقبل الاجيال
حزني و اسفي عميقين لكن املي فيكم يوم 4سبتمبر كبير لا تتخلفوا حضوركم قد يغير الكثير كما انه يقد يحقق حلم العديد
والله المستعان