الحقيقة تُقال :
مدير التربية أبعد كل الوساطات و جعل كل شيء فوق الطاولة ، حتى المناصب المسكوت عنها منذ سنوات أخرجها و وضعها للناس عامة.
هناك من يقول أن هذا تمجيد ، إنما نقول هذه حقيقة غابت كثيرا عن ولاية الوادي.
المشكلة فينا أنه يجب أن يكون مدير التربية شيطانا في ثوب انسان ، لكي نقول عليه أنه مسؤول. إتقوا الله يا إخوتي (ما شهدنا الا بما علمنا) و إن تغير الوضع أكيد ستعلمون ذلك .