الاجابة الجوهرية لولا ان الليبين العزل لم يستنجدو بالعالم باسره ولم يسارعو لحمل السلاح فقط للدفاع عن انفسهم لواجهو الان مصير الثورة السورية التي اتوقع لها الفشل تحت وقع الضربات الاليمة لاالة القتل الجيش السوري المجرم لحسن الحظ لم يقع ثوار ليبيا في نفس الخطا الذي وقع فيه ثوار سوريا لان الفرد الاعزل والدبابة لا يستويان ابداا ولما استغاث الشعب الليبي بالعالم وبدول العرب والمسلمين وشعوبهم ضربو به عرض الحائط واقفلت الجزائر حدودها البرية والجوية عنه عنه ورفضت حتى استقبال الاجئين الليبين مثل ما فعلت تونس ومصر ورفضت حتى ارسال طائرات مساعدات طبية انسانية للشعب الليبي ولما تدخلت قطر والامارات وفرنسا لنجدة اهل بنغازي المذبوحين هنا فقط ظهر الشجعان المتباكون على القدافي ونظامه واصبحو قدافيين اكثر منه لدرجة انهم استقبلو اهله الاوباش في الجزائر ببساطة النظام الجزائري اخنار صف القدافي واهمل صف الشعب الليبي فليتحمل نتيجة اختياره الوخيمة