إن جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه
إن رفظتم سيهربون ؟ سينتحرون ؟ سيتعقدون ؟ ستموت عندهم العاطفة ؟ أبائنا من فظلكم نحترم زمانكم ونقدر حاضرنا معكم ونأمل مستقبل مشترك معكم لهذا نحب أن ترضو عنا وعن من هم معنا لأننا اخترناهم دون سواهم فالإختيار اختيارنا والحصيلة حصيلتنا ولا شيء لكم في الامر سوى ان تكون اليد المتضرعة للمولى عز وجل ان يوفقنا ويرضى عنا فبرضاكم يرضى الله عنا والله اعلم