ضيفنا الكريم قد حل بنا فجاء اهلا و نزل سهلا مضى شهر و هو بين احضان طبيعة دينية اسلامية اخلاقية لياتي الهلال و ينير دربه ليكمل طريقه و يعود الينا ان شاء ربنا العام المقبل ضيف خفيف لا يشقي الناس ظريف لا يتعبك بامتعته و الكل يحبه و يستقبله بدفء و حب و باداء الديانات اكثر من المعتاد احتراما و تقديرا و ابتغاء لمرضاة الله و من حرارة الاستقبال جعلناه بين ثنايا المائدة بعد اذان المغرب اي بعد 16 ساعة من طلوع الشمس و بعد 29يوما يحزم امتعته و يودع مائدته ليتركنا نشتاق اليه مرة اخرى و يستقبله الهلال ان شاء الله