نرى من جهة ان الجزائر تؤكد على موقفها الحيادي اتجاه ما يحدث في ليبيا و لنظام القذافي، ثم نرى انها قد فتحت من جهة اخرى حدودها لعائلة القذافي’ و هو ما يؤدي بنا الى التساؤل . اذا كان هذا التصرف الاخير يشكل مصدر خطر عليناة خاصة و ان الانفجار الاخير الذي حدث في شرشال قد تبنته القاعدة مؤكدة فيه على انه انتقام للثوار الليبيين
فهل ترى ان الجزائر قد اصابت في استقبال عائلة القذافي، في حين ان معظم الدول بما فيها الدول الكبرى التي تتحكم في زمام الامور تحارب نظام القذافي ؟