[imi02i]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع.جمال

السلام عليكم.

لقد أرجعنا الموضوع إلى أيام البركة أين كانت المرأة لاتستطيع نطق حتى اسم زوجها أو الأكل معه أمام العائلة وأما قضية الحمل وما يصاحبه من وحم فذاك كان لايعرفه أحد من كثرة الحشمة والحياء وعندما يأتي موعد الولادة لايعرفه لا الزوج ولا الأب وإنما القريبة منها فقط وفي سرية تامة يتم جلب القابلة بوسائلها القديمة والحمد تتم الولادة في أحسن الظروف ويكبر الطفل ويصير رجلا فلا طبيب ولا مستشفى ولاهم يحزنون أما اليوم فأنتم تعرفون الحال.
وبارك الله في على الموضوع القيم.

وعليكمــُ السّلـامُ ورحمتـُ اللهـ وبركاتهُـ
فعلــاً كما كانت تقولُ جدّتي
بالرغمِ من الظروف المعيشّة الصبعةِ التي كنّا نقاسيها، الــاّ أن حياتنا كانت كلّها بركة....
وكنّا أيضا كلناَ يداً واحدةً متعاونة
أمّا الــآن فالبرغم من توفّر كل متطلّباتــ الحياة إلّا أن الربكة تكاد تنعدم...
رحمكــ اللهُ يا جدّتي...
°°°
أمّا مالوّنتهـ بالأحمر فأعرف أنكـ كنت ضحيّة بطولة مسلسلين
ولـــــدٌ وبنت... (أعانكـ اللهُ)
شكرا على على التعقيبـ وبارك الله فيكــ