أخيرا .. أفصح القلبُ عن أحاديثه المعلّقة ، تلاشت السّحاباتُ أخيرا لتذرف زخّاتها ، وكم جاءت مالحةً ودافئة .
لطالما انتظرنا هاالشيء .. فجاءت حكايته كخيبة !!
أمّا نحنُ فما خِبنا .. ولكن كمن كان يطمعُ في ابتسامة آخر النّص فلم نجد .
وبين حديثِ تلك اللحظة ، ولحظة هذا الحديث .. شطران من تفاصيلَ غامضة لحكايةٍ (شيء
أوّل مشاهدِ الحكاية .. بدى متعبا جدا .
فمن يصدّقكِ الآن ؟