تَسْحرُني مثل هذه اللّمساتْ
بنورٍ تورقه أعذب الكلماتْ
معانٍ ثمينة تُصافِحُ القلـبَ
وهل للطيّبين إلاّ الثّـباتْ..
على الحُسنِ تقتاتُ حروفُهم
فتنثُرُ العِـبرَ مرّاتٍ ومرّاتْ
هو الصِّـدقُ يُقرِؤُنا حروفا
جادتْ بأجملِ الخلــجاتْ
لكَ التقدير يا روضة البهاء
وبمثله للأخ الفاضل طارق النّور.