أكيد أن الأنظار ستوجه إلى الجزائر تحت شعار كل شعوب الجمهوريات انتفضوا إلا بلدنا لم تصبه ما حدث لجيراننا وأكيد ستوجه لنا طعنات وإستفزازات وتحريك للشعب ورغم وجود مبررات للإحتجاج والمطالبة بتغيير سلمي للنظام الذي وصل لدرجة كبيرة من التعفن والظلم لشعبه إلا أنه لا مبرر للاستعانة بغيرنا .
وكذلك على النظام أن يفهم نفسه ويقوم باصلاحات سريعة وجدية ودائمة وغير ظرفية حتى يجنب البلاد والعباد غضب الشعب ومكائد المتربصين
سلام