صدقا مللت هذه الأسطوانة فالمرأة العربية لم و لن تصبح مثل المرأة الغربية ( أعني ما يسمونه حقوقا و مساواة ) فلا تقلقوا
إنما المشكل أن المرأة اليوم إذا طالبت بحقها اتهموها بهذه الأسطوانة ، المرأة اليوم رغم أن الإسلام كفل لها أشياء كثيرة و من أهمها حقها في العيش بكرامة إلا أنها إذا طالبت بها أعادوا عليها هذه الأسطوانة، و أقل ذلك أن زوجها يضربها و يهينها و يعاملها مثل الكلب - أكرمكم الله - ثم يقول لها المجتمع ليس من حقك الاعتراض فمن أجل هذا خلقت المرأة !!!
تبقى مسألة التبرج و العمل في كل الميادين التي لا تصلح إلا للرجال لا علاقة لها بالمساواة بل بنقص الغيرة على الأعراض عند أشباه الرجال