جزاك الله خيرا أخي الغضنفر ، أنت تتحدّث عن قيمة القلّة وغيرك لا زال يبتغي العدد ، لا يفهمك الا من أنعم الله على بصيرته ، واصل الدعوة الى الله و أمطر علينا بقصص الجهاد ، فسيلقفها أولوا الألباب .