لم يكن الألم بكفك يتسع لفرط دهشتي فيك و في المعجز،
لكن هو قلمي الذي يتوارى في ثوب المعجب السريّ
ليزلزل بداخلك سواري الألم ،
وَيُدخل مع الوجل و الإرتجاف جرعة الفقد
على نواحي الزهر إلى قلبك المرتجّ
فتذكري سيدتي أن ما تبلوره أقدارنا خير ممّا ننتظر اشراقه
كذا أقول
لي عودة
و لن أحيد عن هاته الصفحة
مكرر