هذه القصة من التراث الجزائري . و قصصتها علينا الوالدة الكريمة مرارا و تكرارا لكن مع بعض الاختلافات في مجريات الأحداث و الشخصيات . و قال الصِّيدْ في الأخير لمن جرحه : يتَّنْسَاوْ ضَرْبَاتْ الْفِيسَانْ وْ يَبْقَاوْ كَلْمَاتْ اللِّسَانْ .