حسب حيثيات الواقعة ومجريات التحقيق الإبتدائي والنهائي لما جاءت به القصة الحقيقية فالزوجة هي التي أملت علي سي زوجها وأعطته امراص بضرب أمه أمامها ،وفعلا كان لها ماتريد وحدث ماحدث ،ولا عجب ،فقد أخبرنا رسولنا الكريم عليه أزكى الصلوات وأفضل السلام بأشراط الساعة ومن علامته ماقال ،أن تلد الامة ربتها