ثالثاً : البخاري : قال رحمه الله :
( ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي ،
أم صليت خلف اليهود والنصارى ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولا يناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم ) .
خلق أفعال العباد ص 125 .
رابعاً : عبد الله بن إدريس : قال :
( ليس لرافضي شفعة إلا لمسلم)
خامساً : عبد الرحمن بن مهدي
قال البخاري : قال عبد الرحمن بن مهدي : ( هما ملتان الجهمية والرافضية ) يعني على غير ملة الإسلام .
خلق أفعال العباد ص 125 .
سادساً : الفريابي :
روى الخلال قال : ( أخبرني حرب بن إسماعيل الكرماني ، قال : حدثنا موسى بن هارون بن زياد قال :
سمعت الفريابي ورجل يسأله عمن شتم أبا بكر ، قال : كافر ، قال : فيصلى عليه؟
قال : لا ، وسألته كيف يصنع به وهو يقول لا إله إلا الله ، قال : لا تمسوه بأيديكم ارفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته ) .
السنة للخلال ( 2 / 566)
سابعاً : أحمد بن يونس :
الذي قال فيه أحمد بن حنبل وهو يخاطب رجلاً :
( اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام ) . قال :
( لو أن يهودياً ذبح شاة ، وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ،
ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام ) . الصارم المسلول ص 570 .
ثامناً : ابن قتيبة الدينوري : قال :
بأن غلو الرافضة في حب علي المتمثل في تقديمه على من قدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته عليه ،
وادعاؤهم له شركة النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته وعلم الغيب للأئمة من ولده وتلك الأقاويل والأمور السرية
قد جمعت إلى الكذب والكفر أفراط الجهل والغباوة ) .
الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة ص 47 .