اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامه الفرجيوي
وعليكم السلام ورحمة الله
1- لا يجب عليك الكفارة ولا القضاء في أصح اقوال العلماء لأن المفطر عمدا لا كفارة عليه ولا قضاء وهو مذهب الشافعي وفي رواية عن احمد انه يجب عليه القضاء فقط أما مذهب مالك وأب حنيفة فهو الكفارة لكن الصحيح ما ذكرناه في الأول
فعليك التوبة من الذنب
وأحاب عدم الكفارة قالوا بأن المفطر عمدا ليس له إلا التوبة من الذنب عسى الله أن يغفر له والله لم يجعل له كفارة ليسقط بها ذنبه
2- قلنا بأنه لا كفارة ولا قضاء وهو أصح الأقوال
3- يحرم الصيام في الحيض فإن كنت صائمة في رمضان وأنت حائض فذلك اليوم ملغى وويجب عليك قضاء الأيام التي تحيضين فيها في رمضان كما جاء من حديث عائشة "
فعن معاذة العدوية أن امرأة سألت أَمَّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها: ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة؟ فقالت لها (عائشة): أَحَرُورِيَّةٌ أَنْتِ؟ فقالت: لست بِحَرورية ولكني أسأل. فقالت: كان يصيبنا ذلك على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فنؤمر بقضاء الصوم، ولا نؤمر بقضاء الصلاة.
ملاحظة : معظم الكلام هو للشيخ بريكة زيدان فقد كنت معه قبيل صلاة العصر وسألته عن الصحيح في المفطر عمدا هل عليه كفارة أم لا فأجاب بنوع تفصيل هذه خلاصته
|
شكرااا جزيلا على المعلومات افدتني كثيراااا
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك