مَعَكِـ حَقٌ حُلْوَتِي أَصْبَحَـ لاَ يَهُمُنَا مِنْ حَيَاتِنَا غَيْرَ المَظَاهِرِ التِي نَخْدَعُ أَنْفُسَنَا بِهَا قَبْلَ الغَيْرِ مُتَنَاسِنَا كَيْفَ سَوْفَ نُقَابِلُـ خَلِقَنَا هَدَنَا الله وإِيَاهُمْـ وَجَزَنَا جَنَاتِي النَعِيمْــ،ــ