مسألة الإضراب باتت محسومة ونحن ننتظر الدخول المدرسي بفارغ الصبر وعلى أحرّ من الجمر عن طريق النقابات أو من غيرها مثل ما فعل الحرس البلدي من قبل فلم يكن ممثلا بنقابات وحصل على حقوقه، وهذه المرة لن نتراجع أبدا مهما حصل نظرا للظلم الكبير الذي حاق بنا