لا تأس على غدر الزمان فطالما رقصت على جثث الأسود كلاب
تبقى الأسود مخيفة في قبرها الأسد أسد والكلاب كلاب
سيبقى سعيد سعيدا ويبقى الشقي الذي يتسبب في قتل الأبرياء والأطفال والنساء والمجاهدين شقيا
ستلعن الدنيا الوشاة والجواسيس ومن وراءهم أمثال المجرم دحلان وأبو مازن والعاهر ياسر عبد ربه وهذا بشهادة قادة الكيان الصهيوني أنفسهم قالوا لا نحمل أصدقاءنا أكثر فلقد قاموا بدور لم يقم به بنو صهيون أنفسهم بما فيهم المرتد فرعون مصر الذي يراهن على الوقت ليقضي على المقاومة وعلى رجالاتها وها هم اليوم يتبادلون التهاني لاغتيال المجاهد البطل سعيد صيام