السلام عليكم
يكفي أن يتأهل الفريق الوطني لكأس العالم لتنطلق الشعارات نحن و نحن و نحن و نحن
و تبدأ الأناشيد الوطنية و غيرها من الشعارات الجوفاء
لكن الحقيقة هي وجودنا في حضيض الحضارة
هم الوزراء و المسؤولين الكبار و بعض فتات الشعوب الذين يظلون يحلمون
و حينما يريدون البحث عن القيمة يبحثون عنها في تاريخ تبرأ منهم .. مثل تاريخ الأندلس و الثورة
هم يقولون : نحن و نحن
و أما أجيبهم : و ماذا بعد ؟
بارك الله فيكم على طرحكم هذا