لقد انتظرت النتيجة طويلا لانني ابليت حسنا واعتقدت اني حتما من الناجحين في حقوق الانسان اما الآن فانتظر ان تجف دموعي من حالي وحالة بلدى الذي اصبح في ايدي الغادرين واااأسفاه على هذا الزمان