في أمور ديننا سبحان الله تختلف للإنسان أمور و تطرح لديه تساؤلات تقتضيها أو تفرضها عليك ظروف الحياة .......لطرح في نفسك سؤال حول البحث عن الجواب الشافي حتى لا نخطئ في أمور دنيانا مع الله عز وجل و من ثم العباد و في أثناء عملية البحث تفكر في إمام المسجد فلا تجد له الثقافة الكافية للإجابة التي تبحث عنها ....ثم تفكر و تفكر ....لتجد أمامك قنوات الفتاوى.. الحمد لله ...و ماشاء الله لكن لتجد نفسك أمام تضارب المداهب و بين ترجيح بين الكراهة و الإباحة وووووووووو لتجد نفسك أمام حيرة تطول و تطول ليس لها نهاية من التساؤلات .......... إدن أعيد طرح سؤالي من جديد ..... كيف نفرق و نختار الأصح؟؟؟؟؟؟؟
أنتظر إجاباتكم بفارغ الصبر ...لأني أحتاج هذه الأمور ....