بارك الله فيك ، طبت وطاب مسعاك وتبوأت من الجنة منزلا، فالحياء خلق رفيع في نفس المؤمن يمنعه من ارتكاب المعاصي ويدفعه لطاعة الله تعالى، لكنه قل في زمان ، زمان القابض فيه كالقابض على الجمر........................والمتمسك بحياءه نادر ...............
مشكور على هذه التذكرة و اللفة الطيبة جعلها الله في ميزان حسناتك...................................لا تنسونا وأهل غزة من دعائكم