شرعا للمرأة المسلمة ذمة مالية مستقلة عن زوجها . إن تركها تعمل فهذا لا علاقة له بأخذ راتبها . إلا أني أعرف حديثا " أنت و مالك لأبيك " أما أنا فجزء من مراتبي ( يسير أعطيه لوالدتي و الباقي أساهم به في مصاريف البيت