حسب الموضوع فإن القضية بدأت قبل رمضان أي في فترة قد تكون فيها الادارة مازلت تعمل وانتهت وقإعها الكارثية في أيام رمضان.
ولكن طرح القضية من قبل الصحيفة ليست هي المشكلة فالتطرحها في الوقت الذي تشاء فهناك اعتبارات مهنية منها التكتم عن الخبر الى حين استكمال التحقيقات ثم يتم تسريبه للصحافة
المهم في القضية ومربط الفرس هو الكارثة التي وقعت فيها التلميذة وهذا قليل من كثير
لبد من طرح مشكلة الضمير المهني لدى المربي والموظف في قطاع من المفروض قد ارتبط اسمه بالتربية
وقضية تبادل أرقام الهاتف مع التلميذات هو مشكل لبد أن يطرح بقوة وإيجاد آليات ردع لمنع أي احتكاك من هذا النوع.
لقد دق ناقوس الخطر منذ زمن إلا أننا ملتهين بأمور جد تافهة واهملنا القضايا التربوية الحساسة وما خفية أعظم