أضم صوتي إليكم حيث أنا أشاهد هذه القناة في بعض الأحيان و لاحظت أنها تبالغ في الموضوعية مما أدى بها إلى إنكار ثوابت الأمة و هذا العمل ليس من شيم العربي و المسلم أن يتخل عن قضاياه المصيرية بحجة الموضوعية و الحياد أو من أجل بعض الدولارات الأمريكية .... بينما أخوتهم يذبحون و يقتلون و يقطعون أشلاء وهم يكلموننا عن مبادئ الصحافية و هذا ظهر جليا في نقلهم لأخبار العراق و أفغانستان و لبنان و فلسطين فتعسا لمهنة أبيع من أجلها ديني و عرضي و شرفي و كرامتي فماذا تبقى للعاملين في قناة العربية؟
لذى ندعوا كل غيور عن عروبته و إسلامه لمسح هذه القناة من أجهزة الإستقبال نهائيا .