بعد كل تلك العثرات على رئيس الشبيبة حناشي ان يكف لسانه عن الممنتخب الوطني الذي شبع فيه تقطاع وينظر لحال فريقه
على الأقل المنتخب الوطني مخسرش في أرضوا مع الكحلان
وللأمانة عندو حق قندوز لا لاعبين ولا مدربين ولا مسيرين ماعدا فوضى وفقط فوق الميدان
لا خطة ولا أي شيء وكأن الكرة هي لي تتحكم في اللاعبين وليس العكس
كون الدراهم هدوك يروحو يبنو بيهم سكنات ولا مستشفيا وحدائق عمومية خير من تشوف شيء يوجع القلب
سلام