الله المستعان على اولائك الخونة الذين خطوا مؤامراتهم على هذه الأمة بأيديهم ثم نسوا أن يمحوها,وكل الاحتمالات قائمة الآن,فلربما كانت المخرج لهذه الأمة مما هي عليه.