اخي العزيز ما يسعنا ان نقول الا لا حول ولا قوة الا بالله فكل شيء اصبح مقلوبا على سافله واصبحت المبادئ والقيم وجها للتخلف وهذا نتاج للامية الدينية التي طغت على اغلبية شعوبنا واصبح التنافس قائما على مبادئ دنيوية ونسوا ان الله سبحانه وتعالى يامرنا بالتنافس والتسارع والتسابق الى الاخرة فرسم لنا منحى ننهجه ومن حاد عنه فقد ظل الطريق.والمراة كما نعلم هي المجتمع كله فهي منشئة الاجيال ومهندسة المجتمع لذا يجب التركيز عليها وانارة طريقها حتى تصلح شعوبنا والله الهادي.