لم أرَ التهنية إلا الآن فأشكرك على شعورك النبيل وجزاك الله خيرا ولا أراك شرا ولا ضيْرا،كان مذهبي هو : أنا لاأطلب ولا أرفض،ومع دعوة أخي يوسف لم أملك إلا الموافقة ،وشكرا أخرى لكم جميعا.