حاملا أحزمة ناسفة الى حمام نساء و هدد بنسف المكان، خلق بذلك حالة من الرعب في صفوف الحاضرات. خرجت عليه فتاة فاتنة كان يحبها الى درجة الجنون، و اخبرته أنها تقبل الزواج منه ان هو عدل عن تنفيذ مخططه الاجرامي ، فبدأ الارهابي في فك الأحزمة الناسفة مرحبا باقتراح الفتاة الجميلة و بدأ يسود نوع من الارتياح في المكان وفجاة خاطبته امرأة عجوز تجاوزت السبعين من عمرها قائلة له "
.
.
.
.
....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
شوف يا وليدي... اتزوجنا قاع كيما رانا ولا فجرنا كيما رانا