منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ليتيم شافعي ضيف تحت المجهر لهذا الاسبوع
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-01-07, 13:00   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ليتيم الشافعي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم الشافعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قبل الاسئلة لازم نضيفك أخانا الفااااضل ليتيم الشافعي

اريكة للراحة تفضل ااا


و طبعا فيه عصير و حلويات و إكرااام الضيف وااااجب
و انتم غاليين
و منورين الموضوع بحفظكم لكتاااب الله








في إنتظااار اسئلتي
و التي هي في إطار لنضج
انتظرني يا اخي الفااااضل
فلي عودة
و لكنني اود سمااع منكم رسالة ‘لى سكان غزة
أطفالا و نساء و شيوخا و رجالا
و مجااااهدين؟؟
لو تمكنت من الحديث غليهم
في وقت قدره 07 دقائق

فماذا تقول لهم ؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم فيما حل بإخواننا المسلمين في قطاع العزة والشموخ أشلاء متمزقة ودماء متدفقة بيوت على أهلها تدمر ومرافق حياتهم فتجر دموع تتوالى وصيحات تتعالى ومهما كتب ومهما قيل فلن يكون مداد المحابر أبلغ من دماء الأبطال ولا خطب المنابر أفصح من صرخات الأطفال فحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا به
أقول لأطفال غزة الذين لاحول لهم ولاقوة أبشروا فإن موعدكم الجنة .( ولاتحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون)
وأذكر أهل غزة من النساء والشيوخ والشباب بقول الله عزوجل : (وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا) ،(إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين). نعم الصبر والتقوى هو سلاح المؤمن الأقوى.وأقول لهم أيضا وحدوا صفكم وأكثروا من الدعاء واجأروا
إلى ربكم ليل نهار فلاناصر لكم إلا هو. (إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده )

أما المجاهدون الأبطال فلست أهلا لقول شئ لهم
ولاكن أقول ماقال الله لهم فى كتابه الكريم
( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)..(ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين).(فضل اللَّه المجاهدين على القاعدين درجة ).
(قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ).
ونحن مع المجاهدين والشعب الفلسطينى دائما فى نصرتهم
إن شاء الله .ندعوا لهم بالنصر ليل نهار فى صلواتنا
فى مساجدنا فى بيوتنا على أي حال كنا عليها
فلاتكاد تفتر ألسنتنا عن الدعاء لهم بالنصر والتمكين.