لا أختي الحديث صحيح وموجود في الصحيحين، وفي مسند أحمد، وبروايات مختفلة، وأنا لن ولم أكذب على خير الآنام، ولهذا علينا أن نتعلّم قبل أن نكيل التهم لغيرنا، حتى لا نأثم وإذا أثمنا لا نندم حيث لا ينفع النّدم، وما في الحديث من خير عميم يدعونا لنشره فليس ما فيه يخالف عقيدتنا، ولك جزيل الشكلر على التفهم، بوركت