إن ما يحدث في العالم من مظاهرات و تنديد بالعدوان الإسرائيلي على الشعب الأعزل إنما هو مكسب للقضية الفلسطينية و دليل على أن العالم يرفض هذا الوجود الصهيوني هذا السرطان الذي زرع في الشرق الأوسط، و أن ما يقوم به الصهاينة أكسب الشعب الفسطيني تعاطفا دوليا كبيرا و لولا مساندة أمريكا لهذا الكيان لكان الأمر غير الذي نرى، لكن كما يقال إن غدا لناظره قريب.
توقيع أبو عبيد الله من الجزائر