قولي له الله يهديك،فعندها لا يعاود التحرش بك إن كان فيه خير،وإن كان غير ذلك فلابد من إخبار الأهل عنه ،فإن أبى فهناك طرق أخرى ستوقفه عند حده،ويندم على فعلته.