تعرفون لما يصح هدا عن المراة اكثر من الرجل؟؟؟
ليس لان نجاحاتها الاخرى ملغاة
بل لان اولوية هدا الامر تحسب بالزمن
فخصوبة المراة عند الثامنة والعشرين تصبح سبعين بالمئة
وعند الواحدة والثلاثين تصبح خمسين بالمئة
وفي الخامسة والثلاثين تصبح ثلاثين بالمئة
اما بعد الاربعين فهي تنعدم ويصبح الانجاب خطرا عهلى صحتها وعلى المولود نفسه من تشوهات
نتيجة شيخوخة المبايض
كما ان جمال المراة يتناقص بالسن لتاثير الهرمونات وحساسيتها الزائدة
ولهده المراة شهوة اودعها الله فيها ولكن ان هي اصبحت جاهزة للتحصن عن الحرام لا تستطيع ان تتقدم للخطبة كما يحق للرجل
وقد يخاف البعض ان فرط الضغط عليها قد يدفعها للزنى لاقدر الله
لدا يقال في حقها مسكينة
وحتى من السفهاء من يزيدها عناءا بتدكيرها بالخاطبين الدين رفضت في شبابها وانهم احسن منها بزواجهم بمن هي اصغر واجمل منها
كل هده الضغوطات ان لو تقوي المراة نفسها تجعلها حتى هي داتها تقول عن نفسها مسكينة
فهاجس الامومة يصرخ في صدرها
وهاجس العنوسة تراه في التجاعيد اسفل عينيها
ونظرات الشفقة تمضي سهاما الى قلبها
بالاضافة ان كانت دات ضمير ديني
فهي تدعو الله ان يجنبها الحرام بعدد انفاسها
موقف لا تحسد عليه من بلغته الا ان هي استانست بقدر الله وايقنت ان لو كان في الزواج خيرا لها لما حرمها الرب اللطيف منه